Search This Blog

Wednesday, December 23, 2009

December 23, 2009 - Naharnet - Could Joseph Sader Become his Family's Christmas Gift?


The abduction of Middle East Airlines engineer Joseph Sader came back to the spotlight after Orange TV reported that two Lebanese officials expected the man's release soon.

OTV wondered during its evening newscast on Tuesday whether Sader would become his family's Christmas gift. The TV station quoted one official as saying that Hizbullah was behind Sader's kidnapping on the airport road on February 12, 2009. The official said that the engineer had most probably "divulged some information" but was not an Israeli spy.

The other official, however, denied that "Hizbullah had any info about the kidnapping."

Following lengthy talks, the two officials confirmed that Sader was doing fine and his kidnappers could release him anytime soon. The officials added that security forces could find the man at an isolated house without arresting his abductors.

Minister Boutros Harb said last week that Sader was still alive and information made available for security forces confirms that the man was not dead. However, army and police sources had denied they had any new info on the engineer's kidnapping.

Friday, December 4, 2009

December 4, 2009 - An Nahar - Lebanon Family of Sadder Visit Baroud

ووفداً من عائلة جوزف صادر

استقبل وزير الداخلية والبلديات زياد بارود في مكتبه أمس النائب علي حسن خليل يرافقه رئيس اتحاد النقل البري بسام طليس.
وبعد اللقاء قال خليل: "كانت مناسبة لشكر الوزير بارود على الموقف المتميز من طرح تشكيل الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية، حيث قرأ معاليه كما يجب أن يقرأ، طرح الرئيس نبيه بري الذي يؤكد الحفاظ على القواعد الوفاقية والدستورية والإصرار على تشكيل هذه الهيئة التي يجب أن تفتح نقاشا إيجابياً بين كل المكونات اللبنانية وصولا الى توافق وربما الى إجماع حول هذه النقطة المركزية لتطوير حياتنا السياسية".
ثم استقبل بارود وفداً من عائلة المخطوف جوزف صادر ضم ابنته صونيا وشقيقته عفاف وابنتها نانسي.
واثر اللقاء صرحت عفاف صادر: "ان الوزير بارود يشارك بصدق هم عائلتنا الكبير، ويشعر بعدل قضيتنا وبالظلم اللاحق بنا، وهو كأي فرد منا مثابر على كشف حقيقة مصير اخي، وعلى معرفة هذا الموضوع، وليس هناك معلومات جديدة، ولم تصلنا اي معلومات بخصوص شقيقي". واضافت: "نشكر رجل الدين الذي كان على تواصل مع المطران حداد وابلغه ان اخي في صحة جيدة، ولا نعرف اكثر من ذلك".
وسئلت عن هوية رجل الدين وعما اذا كان قد تم استدعاؤه لمعرفة مصدر معلوماته، فأجابت: "لم يحصل ذلك ولا نعرف". وهنا تدخلت ابنتها وقالت: "نحن نريد الاقتناع ان الاجهزة الامنية تقوم بعملها، ونتمنى ان يكونوا قد سألوا رجل الدين. ولكن نحن كعائلة لا نعرف شيئا اكثر من المتداول اعلاميا". ونفت ردا على سؤال "ان يكون المطران حداد قد عرف اسم هذا الرجل... لكنه قال انه شيخ جليل ومحترم".

ومن زوار بارود النائب معين المرعبي الذي قال: "تحدثت معه بخصوص انشاء مكتب نفوس في بلدة مشمش (عكار)، وفي توسيع مكتبي نفوس حلبا والعبدة وتأهيلهما، وابلغنا انه رصد 246 مليون ليرة لبنانية لبعض القرى التي ليس فيها بلديات لاتمام بعض المشاريع من طرق وكهرباء وغيرها".
كذلك استقبل بارود النائبين في "تكتل التغيير والاصلاح" آلان عون وحكمت ديب الذي قال: "تشاورنا مع وزير الداخلية في امور شتى تتعلق بقضاء بعبدا وبلداته وقراه وخصوصا اننا نحن نواب كتلة بعبدا نعمل على تحضير مؤتمر تنموي كبير يدرس كل مشاكل المنطقة ويضع خريطة الطريق لمسألة التنمية في بعبدا".
اضاف: "تحدثنا ايضا في امور امنية تتعلق بمنطقة بعبدا وامور اخرى تتعلق بحدود بعض البلدات التي تعاني نزاعا بينها"، وقد وعد الوزير بارود بمتابعة هذه المسائل للتوصل الى حلول لها".

Tuesday, December 1, 2009

December 1, 2009 - L'Orient le Jour - Lebanon Baroud is Justified on Sader Case

Le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, s'est employé hier à se justifier en réponse à des commentaires de presse critiques de l'action de son ministère au sujet de trois importantes affaires, la disparition depuis plus d'un an de Joseph Sader, salarié de la MEA, la crise au sein des FSI et l'entrée concertée des forces de l'ordre dans la banlieue sud.
Dans une déclaration à la presse, M. Baroud a assuré qu'il n'a « pas épargné un seul effort » au sujet du dossier de Joseph Sader. « C'est le dossier le plus difficile que j'ai eu à traiter depuis mon arrivée au ministère et qui touche à un citoyen à la réputation irréprochable », a-t-il dit.
Affirmant que les services de renseignements ont tous été incapables jusqu'ici de fournir les réponses nécessaires, il a souligné que ce dossier allait « rester ouvert » et conseillé d'ajourner les propos sur un « échec » à ce sujet.
Sur la crise au sein des FSI et l'affrontement entre son directeur général, Achraf Rifi, et le commandant de la gendarmerie, Antoine Chaccour, M. Baroud a dit qu'il était « fortement déçu par ce qui s'est passé », non pas entre les deux hommes, « mais du fait que le directeur général ne s'est pas conformé aux directives de l'autorité politique, à laquelle il est juridiquement soumis ».
S'affirmant soucieux de préserver l'institution, il s'est refusé à en dire davantage, assurant toutefois que ce qu'il décidera à ce propos sera « conforme à la loi ».
Enfin, au sujet de l'entrée des forces de l'ordre dans la banlieue sud, le ministre a estimé que « s'il faut parler d'un échec, ce serait en raison de son retard ».
« L'entrée de l'État dans la banlieue sud est une réalisation commune (de l'État et du Hezbollah) et cela n'a rien de honteux », a-t-il dit, établissant une comparaison avec l'entrée de l'État au Hermel sous le mandat de Fouad Chehab.

Wednesday, November 25, 2009

November 25, 2009 - Assafir - Parliamentary Human Rights Committee calls for info on Kidnapping of Sader

«حقــوق الإنســان النيابيــة» لجلاء ملابسات اختطاف صادر

بعد انعقاد أول جلسة لها برئاسة النائب الدكتور ميشال موسى، عرضت لجنة حقوق الإنسان النيابية لأبرز ما تم الاتفاق عليه لجهة استكمال الخطة الوطنية لحقوق الإنسان وفق المنهجية المعتمدة، إلى جانب الطلب من الحكومة الإسراع في وضع التقرير الوطني اللبناني عن واقع حقوق الإنسان تمهيداً لرفعه إلى مجلس حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة في إطار المراجعة العالمية الدولية.
إلى ذلك، أصرت اللجنة على جلاء ملابسات اختطاف واختفاء المواطن جوزف صادر منذ أكثر من عشر أشهر من دون توافر أي معلومات جدية عن هذه الجريمة. وأشارت إلى أنها ستتابع هذا الموضوع حتى انتهاء ملابسات هذه الجريمة.
من جهة أخرى، دعت اللجنة إلى إحياء اليوم العالمي لحقوق الإنسان في 10 كانون الأول المقبل، في مجلس النواب بالتعاون مع الأمم المتحدة

November 25, 2009 - Al Hayat - Lebanon case of Disappearance Sadder

اللجنة النيابية لحقوق الإنسان تصر على كشف حقيقة اختفاء صادر

بيروت - «الحياة»

أكدت لجنة حقوق الإنسان النيابية إصرارها على جلاء ملابسات إخفاء الموظف في شركة طيران «الشرق الأوسط» جوزف صادر في منطقة طريق المطار في الضاحية الجنوبية لبيروت أوائل العام الجاري.

وأعلن رئيس اللجنة ميشال موسى بعد اجتماعها الأول أمس في المجلس النيابي، أن المجتمعين اتفقوا على «استكمال الخطة الوطنية لحقوق الإنسان، وفق المنهجية المعتمدة لا سيما مناقشة ما تبقى من ملفات هذه الخطة والبدء بالصياغة النهائية تمهيداً لوضعها للمناقشة بحسب الأصول، وتم تكليف رئيس اللجنة ومقررها مهمة متابعة كل الشؤون المتعلقة بتنفيذ الخطة والطلب من الحكومة ولا سيما وزارة الخارجية والوزارة المعنية الإسراع في وضع التقرير الوطني اللبناني عن واقع حقوق الإنسان تمهيداً لرفعه الى مجلس حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة في إطار المراجعة العالمية الدولية».

وأكد المجتمعون، بحسب موسى، أن «مواضيع حقوق الإنسان على أهميتها جميعها يتمتع بعضها بأولوية خاصة تستوجب عرضها للمناقشة على اللجنة عند الضرورة»، كما أعربوا عن إصرارهم «على جلاء ملابسات اختطاف واختفاء المواطن جوزف صادر منذ أكثر من عشرة أشهر من دون توافر أية معلومات جدية عن هذه الجريمة وستتابع اللجنة هذا الموضوع حتى انتهاء ملابسات هذه الجريمة».

Wednesday, October 21, 2009

October 21, 2009 - Al Mustaqbal - Lebanon sit in front of The MEA rejection of the continuing abduction Joseph sader

إضراب في مغدوشة واعتصام أمام "الميدل ايست"
رفضاً لاستمرار خطف صادر وكلمات تطالب بإطلاقه

نفذت بلدتا مغدوشة ودرب السيم في منطقة صيدا اضراباً عاماً أمس استنكارا لاستمرار اختطاف ابن البلدتين المهندس جوزيف صادر منذ أكثر من ثمانية اشهر. وأعقبه اعتصام احتجاجي نفذه الاهالي أمام مبنى ادارة شركة طيران الشرق الأوسط حيث كان يعمل جوزف، على طريق المطار.
ففي مغدوشة ودرب السيم (صيدا- المستقبل)، اقفلت المؤسسات والمحال التجارية والمدارس ابوابها احتجاجاً وقرعت اجراس الكنائس وسط اجراءات امنية للجيش الذي انتشرت عناصره في الشوارع والطرق. ورفعت في باحة مقام سيدة مغدوشة، لافتة كتب عليها عبارة "سيدة المنطرة تنتظر عودة ابنها البار جوزيف حيا وسالماً".
وتجمع الأهالي منذ ساعات الصباح في ساحتي البلدتين للتوجه الى بيروت لتنفيذ الاعتصام، حيث اقلتهم حافلات ترفع لافتات تطالب بالافراج عن صادر واعادته الى أهله سالماً.
وقالت سلمى صادر زوجة جوزف: "الاعتصام اليوم من اجل تحريك الموضوع والطلب من الدولة تفعيل التحرك لاعادة جوزف الى منزله بسلامة وكرامة ونحن لدينا الثقة الكاملة بالمطران حداد راعي الابرشية لانه مصدر ثقة عندنا".
وقال كاهن مزار سيدة مغدوشة الارشمندريت سمير نهرا: "نحن متضامنون مع جوزف صادر ومع كل انسان يعاني الظلم. نشعر اليوم بان لدينا شيئا من النقمة على الدولة لانها بعيدة عن الاهتمام بالوطن والانسان وهذا مؤسف جدا ونناشد الخاطفين اعلان أي معلومات عن جوزف صادر واذا كان فعلا يعمل على التشويش على أمن البلد أو على أمن أي حزب في الوطن".
اعتصام امام "الميدل ايست"
وعند الحادية عشرة قبل الظهر، نفذ اهالي البلدتين اعتصاما على طريق المطار أمام مبنى ادارة شركة طيران الشرق الاوسط "الميدل ايست". وانضم الى المعتصمين عدد من موظفي الشركة وزملاء المهندس صادر.
وتحدث افراد عائلة صادر الى الاعلاميين مطالبين المسؤولين بـ"كشف مصير صادر والمساعدة على عودته الى عائلته". كذلك تحدث امام المعتصمين رئيس الخدمات في شركة طيران الشرق الاوسط رمزي يونس آملا ان "يكون التجمع المقبل لاستقبال زميلهم صادر". وناشد "المسؤولين في الدولة اللبنانية وسعاة الخير تكثيف الجهود لكشف مصيره".
وأكد المهندس نديم شريف "ان كل العاملين في الشركة لا يزالون ينتظرون عودة صادر وان مكتبه لا يزال مقفلا في انتظار عودته".
وتمنت زوجة المهندس صادر "أن تكون الاخبار الجيدة عنه صحيحة وعودة زوجها بكرامته في الدرجة الاولى لانه انسان محب ومجتهد ومسالم بطبعه" مؤكدة "انه بريء ومظلوم من كل الشائعات التي أطلقت منذ خطفه" مشيرة الى "ان الدولة على علم بكل التطورات التي تحدث عنها المطران الياس حداد والتي لا تملك العائلة غيرها".
وكانت كلمة لمنسق "التيار الوطني الحر" في منطقة صيدا مارون نمور شدد فيها على "العمل بجدية لكشف مصير المهندس صادر لانها قضية انسانية ولا يجوز ان يخطف اي شخص في لبنان وعدم معرفة مصيره" داعيا القضاء الى "التحرك وان يكون هو المرجع الاساسي لكل القضايا".
وتحدث في الاعتصام حسين عباس باسم نقابة طيران الشرق الاوسط والشركات التابعة، فأشار الى "انه والنقابة كانوا قد بدأوا بسلسلة تحركات وتم التواصل مع عدد من المسؤولين في البلد وكانت الوعود بتخفيف التحرك لمصلحة المهندس صادر الا ان كل الوعود والتحركات باءت بالفشل" مشيرا الى "النية لاستكمال التحركات اذا لم يكشف مصير المهندس صادر انطلاقا من مبدأ الزمالة والاخوة" مستغربا "بقاء الغموض سيد الموقف في هذه القضية" مشيرا الى "ان احدا من القيادات السياسية والدينية لم يقل حتى الساعة كلمة في هذا الموضوع".
وكانت كلمة لكاهن رعية مغدوشة توفيق الحوراني أشار فيها الى ان "المهندس جوزف صادر يمثل احدى دعائم المطار لانه يمثل العمل الصالح والامانة في الوظيفة" واصفا قضيته بأنها "قضية عادلة لا بد من كشفها" مشيرا الى "ان عودة صادر مؤشر للسلم الاهلي" آملا من "اهل الاعلام استنفار طاقاتهم لكشف مصير صادر" داعيا المسؤولين الى "تحريك ضمائرهم في خصوص قضية عادلة". اما الأرشمندريت نهرا فأكد "ايمانه بالدولة اللبنانية كوطن للجميع" عاتبا على المسؤولين لـ"عدم ايلاء هذه القضية الاهمية اللازمة".

October 21, 2009 - The Daily Star - Abducted MEA employee's family appeals for safe return

By Dalila Mahdawi
Daily Star staff

BEIRUT/MAGDOUSHEH: Efforts to find a Middle East Airlines (MEA) employee kidnapped eight months ago must bear fruit, his friends and family said on Tuesday. Family members, neighbors and colleagues of Joseph Sader gathered outside the MEA headquarters near Beirut’s Rafik Hariri International Airport in the sweltering midday heat to pray for his safe release and demand greater transparency to the government investigation into his abduction.
Fifty-six-year-old Sader, an Information Technology manager and father of three, was abducted on February 12 as he walked to work, allegedly by three unidentified assailants who forced him into a sport utility vehicle.

Sader’s hometown of Magdousheh, near Sidon, came to a standstill as locals boarded up their shops to attend the protest.

“We are here to ask the government to make their investigation more effective and to give us proof of who took him,” Sader’s wife Salma said. She described her husband as a friendly, apolitical person and was incredulous that anyone would have purposely targeted him. “If Joseph could be kidnapped then it means everyone is a target because Joseph was not political. He had no problems with anyone,” she said.

MEA, where Sader has worked since 1982, issued a statement complaining there had been little progress in the official investigation into their colleagues’ abduction. “All we’ve received are hollow promises that reveal nothing about the case. We feel personally concerned in this case … we will not accept that this case is ignored or forgotten,” the airline’s union said.

A Magdousheh resident, who wished to be identified by the name Abou Georges, also said he was frustrated by the confusing picture being painted by the authorities. “We want the truth to be revealed and the guessing to stop.”

Al-Liwaa newspaper and OTV on Monday reported comments by Archbishop Elie Haddad, pastor of Sidon and Deir al-Qamar’s Roman Catholic Melkite Church, who said a religious source from another sect had told him Sader was alive and being detained by an “unofficial military” group in Lebanon other than Hizbullah.

The MEA official’s abductors were at odds with one another over whether to release Sader, turn him over to the Lebanese authorities or continue detaining him for further investigation into his possible involvement in an Israeli spy cell, Haddad claimed. “I was told that he witnessed some of the events that may have been the cause of the espionage,” Haddad told OTV.

Responding to the archbishop’s remarks, Sader’s nephew George said while he believed Hizbullah did not kidnap Sader, the group could have information about his whereabouts. “We are sure that if he’s not with Hizbullah, they at least know where he is just by the fact he was abducted in an area they control,” he said. – Additional reporting by Mohammed Zaatari

October 21, 2009 - L'Orient le Jour - Lebanon Maghdouche Strike to Demand the Release of Joseph Sader

Grève à Maghdouché pour réclamer la libération de Joseph Sader


Joseph Sader, employé de la MEA, avait été enlevé sur la route de l'aéroport le 12 février dernier, alors qu'il se rendait à son lieu de travail.
Depuis février dernier, la famille de Joseph Sader, originaire de Maghdouché, n'a aucune nouvelle de lui.
Hier, les habitants de la localité et du village voisin de Darb el-Sim ont observé une journée de grève pour protester contre la disparition de Sader et réclamer sa libération. Les écoles publiques et privées ainsi que les commerces des deux localités ont fermé leurs portes.
Les habitants ont observé un sit-in sur le parvis de l'église de Maghdouché.
Prenant la parole, l'épouse de Joseph Sader, Salma, a indiqué que « le sit-in vise à sensibiliser le gouvernement au dossier de Joseph afin que mon mari rentre à la maison sain et sauf ».
De son côté, l'archimandrite Samir Nohra, responsable du sanctuaire de Notre-Dame de Maghdouché, a souligné qu'il « soutient Joseph et sa famille et toute personne victime d'injustice. Nous sommes un peu furieux contre le gouvernement car il ne s'occupe pas des intérêts des citoyens ». Il a également appelé les ravisseurs de Joseph à rendre publiques les informations qu'ils détiennent. « Nous voulons véritablement savoir si Joseph est en train de porter atteinte à la sécurité de l'État ou à la sécurité d'un parti dans ce pays », a-t-il dit.
Un sit-in a également été organisé devant les locaux de la Middle East. Les habitants de Maghdouché et Darb el-Sim se sont rendus à l'aéroport et ont brandi des calicots appelant à la libération de Joseph Sader.
Des employés de la MEA se sont joints au sit-in.
Ramzi Younès, responsable du secteur des services au sein de la MEA, a pris la parole pour souhaiter que le prochain rassemblement soit organisé pour accueillir Joseph qui reviendra auprès de sa famille et de ses collègues. Il a appelé les autorités concernées à faire leur possible pour déterminer le sort de Joseph Sader.
Nadim Chreif, ingénieur à la MEA, a pour sa part indiqué que les employés de l'entreprise attendent toujours le retour de leur collègue.
Maroun Nammour, responsable du CPL à Saïda, a de son côté appelé le gouvernement à œuvrer sérieusement pour faire la lumière sur le sort de Joseph, invitant la justice à agir.
Hussein Abbas a pour sa part donné lecture du message des employés de la MEA. Il a indiqué qu'il était entré en contact avec les autorités quand Sader avait été enlevé. « Les responsables nous avaient conseillé de garder le profil bas et de ne pas faire trop de bruit et ce, pour préserver l'intérêt de Joseph, a-t-il indiqué. Mais les promesses n'ont pas été tenues. »

Tuesday, October 20, 2009

October 20, 2009 - Naharnet - Lebanon case of missing Sadder

اعتصام تضامناً مع جوزف صادر

تنفذ نقابة مستخدمي شركة "طيران الشرق الأوسط" وعمالها والشركات التابعة اعتصاماً الحادية عشرة قبل ظهر اليوم امام المدخل الرئيسي للشركة تضامناً مع المهندس جوزف صادر "ابن عائلة طيران الشرق الاوسط"، واصدرت النقابة بياناً جاء فيه: "منذ 12/2/2009 مرت ثمانية اشهر على اختفاء الزميل يوسف صادر ابن عائلة طيران الشرق الاوسط. ورغم كل المراجعات والتحركات التي قمنا بها لم نحصل على شيء يبرر هذا العمل سوى وعود جوفاء لم تسفر عن كشف اللثام عن هذه القضية الانسانية التي لن نقبل طمسها. وقد اوقفنا التحركات التي كنا ننوي القيام بها في حينه بناء على طلب من المسؤولين حفاظاً على سلامة التحقيق إلا ان اتصالاتنا لم تتوقف مع جميع القيادات السياسية والدينية والزمنية والتي لم تسفر عن اي شيء سوى وعود باثارة الموضوع على أعلى المستويات.
وبما أننا نعتبر انفسنا معنيين مباشرة كزميلات وزملاء وادارة الشركة، بعد عائلته قررنا العودة الى التحرك بالشكل الذي نراه مناسباً حتى الكشف عن مصيره وحصولنا على أجوبة عن كل التساؤلات المطروحة (...)".

Monday, October 19, 2009

October 19, 2009 - Naharnet - Lebanon Sader Reportedly Alive

MEA engineer Joseph Sader, who had been kidnapped by unknown assailants eight months ago, was reportedly alive and likely to be released soon, according to a report Monday in the daily al-Liwaa newspaper.
Pastor of Sidon and Deir al-Qamar of the Melkite Roman Catholic Church, Bishop Elie Haddad, meanwhile, said in an interview with OTV that Sader was "still alive" and that he is being held by a Lebanese armed group that has nothing to do with Hizbullah.

Haddad had visited Sader's house in Maghdousheh and met his family, reassuring them that Sader is alive, but that information obtained about him varied between "guilty or not guilty" of being an Israeli spy.

"News of him (Sader) vary between (accusations that he is) an (Israeli) spy or not a spy," Haddad told the family.

"I was told that he is a witness to some of the events that may have been the cause of the espionage," he added.

"It seems that the kidnappers are hesitant and divided. Some want to release Sader and hand him over to state authority while others are seeking to prolong his detention for further investigation," Haddad went on to say.

Al-Liwaa, citing a religious authority in touch with Haddad, confirmed that the kidnappers were an armed Lebanese group.

Haddad said Hizbullah was not behind Sader's abduction.

Sader, an official at Middle East Airline's IT department, was kidnapped in February near Rafik Hariri international airport by unidentified assailants who sped away in a Sports Utility Vehicle.

October 19, 2009 - Naharnet - Lebanon Sader Reportedly Alive Ar

المطران ايلي حداد: صادر حي وقد يطلق قريبا و"حزب الله" ليس الخاطف

بعد ثمانية اشهر على اختطاف المهندس الموظف في شركة طيران الشرق الأوسط جوزف صادر، توقعت مصادر وفق ما أوردت صحيفة "اللواء" أن يطلق سراحه قريباً.

واكد راعي أبرشية صيدا ودير القمر للروم الملكيين الكاثوليك المطران ايلي حداد في مقابلة مع محطة أو·تي·في أن صادر ما زال حياً وانه مع جهة مسلحة لبنانية لا صلة لها مع "حزب الله".

وكان المطران حداد زار منزل صادر في مغدوشة والتقى عائلته مطمئناً اياها بأن "بعض رجال الدين المحبين من الطوائف الأخرى إتصلوا به وقالوا إن صادر حي، وان الأخبار بين المدة والأخرى من قبل المرجع تتفاوت بين مذنب ومتعامل مع أفراد الشبكة التي ألقى القبض عليها بجرم التعامل مع اسرئيل وأنه سيسلّم للجيش اللبناني أو للدولة اللبنانية قريباً وتذهب الأمور شهرين أو أكثر ولا يظهر جوزف فأعود وأسأل ليقال لي أنه ما زال على قيد الحياة لكن الأخبار حوله تتأرجح بين عميل أو غير عميل وقيل لي أنه شاهد على بعض أحداث ربما كان هذا سبب العمالة".

واضاف انه "يبدو أن الخاطفين في حال تردد وإنقسام فيما بينهم بشأنه إذ البعض يريد إطلاقه أو تسليمه إلى الدولة وآخرون يطلبون إطالة أمد إحتجازه للمزيد من التحقيق".

ولفتت الصحيفة الى ان المرجع الديني الذي يتواصل مع المطران حداد يصرّعلى إثارة الملف إعلامياً ويؤكد أن الخاطف جهة عسكرية غير رسمية، وأضاف حداد "أن "حزب الله" ليس الخاطف، والشك قطعه يقين تعاون مسؤوليه لكشف الخاطفين".

Tuesday, August 4, 2009

August 4, 2009 - The Daily Star - Sader abduction may be linked to contacts with Israel by associate

Sader abduction may be linked to contacts with Israel by associate
An-nahar report says guest of MEA employee called Israeli officials

By Dalila Mahdawi and Carol Rizk
Daily Star staff

BEIRUT: A Middle East Airlines (MEA) employee kidnapped earlier this year may have been abducted because of his links to a man who allegedly had contact with Israel, a Lebanese newspaper reported Monday. Joseph Sader, 56, worked as an Information Technology ex¬pert for MEA and was abducted on February 12 on his way to work at Beirut?s Rafik Hariri International Airport, allegedly by three unidentified assailants who forced him into a sport utility vehicle. Soldiers from the Le¬banese Armed Forces (LAF) who witnessed the abduction pursued the car, according to reports at the time, but heavy traffic forced them to abandon their chase.
Security sources told An-Nahar newspaper a Lebanese expatriate who originally came from Sader?s hometown of Darb al-Sim returned to Lebanon to distribute some of his property among the town?s locals, including the Sader family. Joseph Sader is said to have accompanied the unidentified expatriate to archaeological and religious sites during his stay in Lebanon. Upon returning to his country of residence, the man called Sader to inform him of his son?s wish to visit Darb al-Sim.
According to the sources, the son visited friends in Israel for a week before arriving in Leba¬non. During his stay in Lebanon as a guest of Sader, the unidentified man allegedly called Israeli officials, the sources said, suggesting the calls prompted the MEA official?s abduction. Leba¬nese security officials attempted to obtain information about the phone calls from the Telecommunications Ministry but failed, according to the paper.
Lebanese government and security officials have publicly said little about the Sader investigation since mid-February, when Interior Minister Ziyad Baroud said he was refraining from commenting on the case in order to protect the integrity of the case. Acknowledging the criticism lodged against the Interior Ministry and the Internal Security Forces for their secrecy over Sader?s disappearance, Ba-roud said they would remain silent until they had enough evidence to secure Sader?s release.
It is not clear what motive prompted the kidnappers to ab¬duct Sader, who has been des¬cribed by family and friends as apolitical. Shortly after his ab¬duction, An-Nahar quoted high-ranking security sources as alleging that a ?certain influential party? handed Sader over to army intelligence. The LAF promptly denied the report. According to Monday?s report, Sader was never detained by Lebanon?s security forces. No ransom demands have yet been made.

Tuesday, July 28, 2009

July 28, 2009 - Assafir - Lebanon: 6 Months after the Disappearance of Sader

ستة أشهر على اختفاء صادر

محمد صالح

مغدوشة:
مضت ستة أشهر على غياب المهندس جوزف صادر (من بلدة مغدوشة) الذي يعمل في «شركة الميدل ايست» في المطار، وطال غيابه. يومها قيل انه اختطف من قبل مجهولين بالقرب من حرم المطار، وكثرت التساؤلات والتحليلات بل والتأويلات حول مصيره ومن هي الجهة التي تقف خلف خطفه، ولماذا اختطف والسبب الذي أدى الى اختطافه، وهل هو على قيد الحياة ام لا ؟
امس اعاد اهالي مغدوشة وعائلته وراعي ابرشية الكنيسة الكاثوليكية في صيدا المطران الياس الحداد، تحريك قضية صادر من جديد، حيث عقد لقاء في منزله في بلدة مغدوشة، شارك فيه المطران الحداد وفعاليات البلدة وحشد من الاهالي، اضافة الى أفراد عائلته، وتولى المطران الحداد التحدث عن القضية باسم الاهالي وباسم عائلته، متسائلا «هل جوزف صادر على قيد الحياة، هل هو متهم بجرم أو بجناية، هل إنه مع الأحزاب أم مع الأجهزة الرسمية. وأسئلة أخرى تراودنا وتراود عائلته لا سيما أباه وأمه وزوجته وأولاده، حتى قلنا ربما بعد الانتخابات النيابية سيحررون جوزف ومرت الانتخابات وما زال مأسورا».
أضاف «هناك رأي يقول ربما اختطف لانه اتهم بالعمالة، فقلنا لماذا لم يسلم للدولة كسائر المتهمين ويطبق عليه القانون وكلنا تحت القانون، وها قد أقفل ملف التعامل ولم يتحرر جوزف. ورب قائل إنه مع فريق لا دخل له لا بالأحزاب ولا بالدولة. فأين دور الدولة في هذا الخيار، هل ما زالت في لبنان مجموعات متفردة بقراراتها وبرقعتها الأمنية والجغرافية لا تسيطر عليها الدولة أو الأحزاب المعروفة بوطنيتها وتنظيمها؟».

July 28, 2009 - L'Orient le Jour - Lebanon Archbishop Calls for the Release of Joseph Sader

Mgr Élie Haddad appelle à la libération de Joseph Sader


L'évêque grec-catholique de Saïda et Deir el-Qamar, Mgr Élie Haddad, a appelé hier les différentes parties à libérer l'ingénieur Joseph Sader, enlevé il y a six mois sur l'autoroute menant à l'aéroport, ou à le remettre à la justice s'il est accusé d'espionnage pour le compte d'Israël.
Dans une conférence de presse qu'il a tenue au domicile des Sader à Maghdouché, Mgr Haddad a affirmé que l'enlèvement de Joseph Sader est « une affaire libanaise par excellence ». « Existe-t-il encore au Liban des groupes qui prennent des décisions seuls et qui ont leurs propres îlots de sécurité ? » a-t-il interrogé, se demandant si Joseph Sader n'aurait pas été enlevé pour être « un otage à la place des autres ». Mgr Haddad a appelé toutes les instances au Liban et tous les responsables à œuvrer en vue de la libération de Joseph Sader. « Nous savons que le dossier est compliqué, mais nous sommes confiants que le pays compte des instances capables de résoudre les gros problèmes et de se placer au-dessus des intérêts personnels ».

Tuesday, March 17, 2009

March 17, 2009 - The Daily Star - Baroud says his silence on Sader abduction aims to protect integrity of case

Daily Star staff

BEIRUT: Interior Minister Ziyad Baroud said on Monday that he had abstained from commenting on the investigation into the abduction of Middle East Airlines (MEA) employee Joseph Sader to protect the integrity of the case. Fifty-year-old Sader worked as an Information Technology expert for MEA and was abducted on February 12 on his way into work at Beirut International Airport, allegedly by three unidentified assailants who bundled him into a sport utility vehicle.
Speaking to An-Nahar newspaper, Baroud said his ministry, along with the Internal Security Forces, was heavily criticized for declining to comment on Sader's disappearance, but had remained silent in order to ensure the integrity of the ongoing investigation.
"I can't hold a press conference to talk about the issue because I want to protect Sader, since we don't know where he is," said Baroud, adding he was in contact with Sader's family. "If we had enough evidence we would work to ensure Sader's release," said Baroud, who declined to comment further in order to prevent the publication of false information.
"I don't think the rumors traded in the media have been beneficial," he said.
It is not yet clear what motive prompted his kidnappers to abduct Sader, described by family and friends as apolitical, but Baroud told An-Nahar the MEA official's disappearance was not necessarily linked to Lebanon's June elections. Shortly after his abduction, An-Nahar quoted high-ranking security sources as saying that a "certain influential party" had handed Sader over to army intelligence. The Lebanese Armed Forces (LAF) swiftly denied the report.
Elaborating on the June polls, Baroud said all administrative and judicial preparations were now complete, and that 30,000 security officials - 15,000 from the Internal Security Forces and 15,000 from the LAF - would be deployed to ensure security during the election period. All polling stations would be ready by the end of March and 11,500 election employees would vote two days ahead of the elections, the Interior Minister said.
More than 100,000 identity cards had been issued, Baroud said, noting that the production of the cards had been increased from 3,000 to 7,000 cards daily. The identity cards will replace the electoral cards used in previous elections.
Baroud meanwhile emphasized his determination to stand "at equal distance from all of the candidates" and said he undertook all duties in accordance with "the trust the President [Michel Sleiman] gave me." - The Daily Star

March 17, 2009 - Naharnet - Baroud Lacks Leads in Sader Kidnapping; Ensures Readiness for Upcoming Elections

Interior Minister Ziad Baroud announced that he "lacks leads" in the kidnapping case of MEA employee Joseph Sader. "We lack leads to yield a result but nonetheless we have embarked on [the process of] his release." To ensure the integrity of the case, Baroud declined to release any further information.
He told An-Nahar newspaper in comments released on Monday that security incidents like this one are not necessarily linked to the upcoming elections and that these cases require the cooperation of the Ministry of the Interior, Ministry of Defense, and Army leadership.

With regard to June 7, Baroud announced "complete administrative and judicial preparedness for the elections." He then stressed that all voting stations will be ready for the elections and that he is cooperating with the Army to ensure security. He added that voters will "be able to vote two days before June 7" so the ballot boxes can be categorized on the day of the elections.

With regard to his impartiality he said that he was "determined to perform [his duties] at one distance from all of the candidates," and that he carries out his tasks according to "the trust which the President gave me."

He added that voting stations would be ready by the end of the month.

Tuesday, March 3, 2009

March 3, 2009 - Al Mustaqbal - Lebanon Baroud & Case of Sader

بارود يستقبل وفداً من عائلة جوزف صادر
وموسى يطالب بكشف ملابسات اختطافه وإعادته

استقبل وزير الداخلية والبلديات زياد بارود في مكتبه في الوزارة أمس، وفداً من عائلة المخطوف جوزف صادر يرافقهم النائب ميشال موسى. وطالب موسى بـ"كشف كل الملابسات التي أحاطت بعملية اختطاف صادر"، معرباً عن ثقته "بالاجهزة الأمنية التي تعمل على القضية".
وقال موسى: "إن الهدف الاهم هو عودة جوزف صادر، وكشف كل الملابسات التي أحاطت بعملية اختطافه. وكلنا ثقة بالاجهزة الأمنية التي تعمل على القضية، وإننا على تواصل معها بالإضافة الى الجهد الذي يبذله وزير الداخلية شخصياً على كل المستويات السياسية والأمنية"، متمنياً "استمرار هذا الجهد بزخم اكبر فالهدف ان يعود جوزف سريعاً لأن الوقت يمضي والأمور تطول".
ورأى أن هذه القضية "خلقت قلقاً لدى اللبنانيين جميعاً ولذلك يجب حلها بسرعة وأملنا كبير أن تنجلي الامور بالسرعة اللازمة، وأن يعود جوزف صادر إلى عمله ويزول القلق الملازم للمواطنين بعد هذه العملية".
ولفت "الى أن الاتصالات تجري مع كل الافرقاء، ولكن حتى اللحظة لم تصلنا اية اشارة فعلية تشير الى مكان احتجاز صادر. أما المؤشرات التي تصلنا فتشير إلى وجود فسحة امل كبيرة بعودته سريعاً، إنما حتى اللحظة ليس هناك اي خبر رسمي يشير الى الجهة الموجود لديها".
ووجه موسى نداء الى المهتمين بهذا الموضوع "من أجل تزخيم العمل وعودة المهندس جوزف صادر، وإزالة القلق من نفوس اللبنانيين منذ بداية هذه القضية".
من جهتها، شكرت عقيلة المخطوف سلمى صادر للوزير بارود اهتمامه بالقضية، وتمنت على الاعلام "الحصول على المعلومات في خصوص قضية زوجها من الجهات الأمنية المختصة، وعدم الأخذ بالإشاعات التي تصدر على المواقع الالكترونية أو في التلفزيونات"، لافتة الى "أن الوزير بارود يتابع القضية شخصياً ونحن نشكره على اهتمامه لأنه أخذها على عاتقه". ونفت حصولها "على اي معلومات جديدة حول مصير زوجها"، مشيرة الى أن بارود "يتابع القضية يومياً مع كل الأجهزة الأمنية المختصة".
وأشارت إلى أن "النائب موسى إلى جانبنا ونحن نتابع القضية معه ونوجه ضمن هذا الاطار شكرنا لرئاسة الجمهورية ولوزير الدفاع، المهتمين بالقضية بشكل جدي والجميع يطمئننا ونحن متكلون عليهم".
كذلك استقبل بارود النائبين حسين الحاج حسن ونوار الساحلي.

March 3, 2009 - L'Orient le Jour - Family Members Meet Baroud

Une délégation de la famille de Joseph Sader chez Baroud

Le ministre de l'Intérieur et des Municipalités, Ziyad Baroud, a reçu hier, au ministère, une délégation de la famille de Joseph Sader, en compagnie du député Michel Moussa. À l'issue de la rencontre, l'épouse de l'ingénieur enlevé il y a quelques semaines sur la route de l'aéroport a remercié le ministre pour l'intérêt qu'il porte au dossier, affirmant qu'il « suit l'affaire personnellement ». Elle a souhaité que « les médias puisent leurs informations à partir de sources sécuritaires » et « ne tiennent pas compte des rumeurs diffusées sur les sites électroniques ou sur les chaînes de télévision ».
Mme Sader a démenti avoir été en possession de nouvelles informations concernant le sort de son époux, précisant que le ministre de l'Intérieur « suit l'affaire au quotidien avec les services sécuritaires concernés ». Elle a observé que « le député Michel Moussa se trouve aux côtés de la famille ». Elle a également remercié le président de la République et le ministre de la Défense, qui suivent sérieusement l'affaire, précisant que « tout ce monde la rassure » et qu'elle « compte sur eux ».
De son côté, le député Michel Moussa a indiqué que « l'objectif principal est le retour de Joseph Sader et la mise en lumière des circonstances de son enlèvement ». Il a fait part de « sa confiance dans les services sécuritaires concernés par l'affaire », mettant l'accent sur « les efforts déployés personnellement par le ministre de l'Intérieur, aux niveaux politique et sécuritaire ». Et le député d'insister sur la nécessité que Joseph Sader rentre chez lui rapidement, car « le temps passe et l'affaire se prolonge ».
M. Moussa a ajouté que cette affaire est « source d'inquiétude pour les Libanais » et a indiqué que « c'est la raison pour laquelle il faut rapidement la résoudre ». Il a affirmé que « les contacts sont entrepris avec toutes les parties, mais qu'à l'heure actuelle, rien ne permet de connaître le lieu où est retenu Joseph Sader », ajoutant que « les indices permettent d'espérer son retour, très bientôt ».
Le député a cependant répété qu'« aucune information officielle ne permet d'identifier la partie qui détient M. Sader », avant de lancer un appel aux personnes concernées par le dossier, leur demandant de hâter le retour de l'ingénieur.

Friday, February 20, 2009

February 20, 2009 - Al Mustaqbal - Lebanese Case of kidnapping Sader

اعتصام أهلي تضامناً مع المخطوف صادر

صيدا ـ "المستقبل"
لمناسبة مرور أسبوع على اختطاف الموظف في شركة طيران الشرق الأوسط المهندس جوزيف جرجس صادر، وفيما لم يطرأ اي جديد على القضية، نفذ أبناء بلدته مغدوشة وجارتها درب السيم عصر امس اعتصاماً عند مفترق مدخل البلدتين شارك فيه حشد من الأهالي يتقدمهم رئيسا بلديتي مغدوشة غازي أيوب ودرب السيم مارون جحا وعدد من الآباء والكهنة وعائلة وأقارب صادر. وقد رفعت لافتات كتب على بعضها "دعاؤنا الى الله أن يعود الينا جوزيف بأقرب وقت ممكن" و "صلاتنا واحدة: ربي أرجع جوزيف سالماً".
وقام عدد من الشبان والفتيات من ابناء البلدتين بتوزيع أوراق وبراعم زهر الليمون على السيارات والمارة كون المخطوف صادر هو رئيس تعاونية زهر الليمون في مغدوشة. كما وزع بيان يتضمن نبذة عن سيرة حياة صادر ومناقبيته الأخلاقية والمهنية. وجاء في البيان: "جوزيف صادر الانسان المتواضع المحبوب والمحترم من كل أبناء بلدته على اختلاف انتماءاتهم السياسية والجميع يرون فيه الانسان المترفع عن زواريب السياسة والخلافات المحلية الضيقة".
ودعا المعتصمون الى وقف أي استغلال سياسي لموضوع اختطاف صادر وحصر قضيته في اطارها الانساني البحت. كما دعوا الجميع الى عدم الأخذ بالشائعات التي تطلق بين الحين والآخر وضرورة استقاء المعلومات من الأجهزة الأمنية الرسمية ومن العائلة، آملين متابعة التحرك حتى كشف ملابسات اختفاء جوزيف واماطة اللثام عن مصيره واعادته الى عائلته وعمله سالماً.

Thursday, February 19, 2009

February 19, 2009 - L'Orient le Jour - One Week Has Passed and Sader Still Kidnapped

Sécurité Une semaine après le rapt de l'ingénieur Joseph Sader, disparu sur la route en se rendant le matin à son travail à l'AIB, un crime a secoué hier la Middle East Airlines, après la découverte du corps du pilote Ghassan Hassan Mekdad, tué par balle dans sa voiture à Ouzaï.
Dès la découverte du corps de la victime, les services d'anthropométrie et le médecin légiste ont été dépêchés sur place pour enquêter sur les causes et les motifs du décès. Cette nouvelle affaire, qui touche pour la seconde fois la compagnie aérienne libanaise, s'annonce d'autant plus sordide que le frère du pilote, Mohammad Kheir Mekdad, avait été tué exactement de la même manière, en décembre 2008. On relève également que le domicile du pilote a été cambriolé il y a juste deux semaines.
Les députés Ali Mekdad, Ali Ammar et Abbas Hachem, ainsi que l'ancien député Mahmoud Awwad se sont rendus auprès de la famille du défunt où ils ont tenu une conférence de presse au cours de laquelle ils ont fait assumer aux services de l'ordre « la responsabilité de ce qui s'est passé avec la famille Mekdad, qui a témoigné de la perte successive de deux de ses fils ». Le député du Hezbollah, Ali Ammar, a relevé que les criminels, qui ont frappé à deux reprises, « ont agi en toute liberté et audace, comme s'ils n'avaient rien à craindre ». Le député du Bloc du changement et de la réforme, Abbas Hachem, a espéré pour sa part que les forces de l'ordre pourront élucider au plus tôt ces deux intrigues, afin de préserver la stabilité dans le pays et lui éviter de retomber dans le système de l'autosécurité.
La famille Mekdad, qui a sommé à son tour les forces de sécurité intérieure et la justice de faire toute la lumière sur ces deux meurtres successifs, a assuré que leur fils, Ghassan, n'était affilié à aucun parti politique et n'avait pas de problèmes personnels.
Accompagné du chef du service de sécurité de l'aéroport, le général Wafic Choucair, le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, s'est rendu au siège de la MEA à l'AIB, où il s'est réuni avec le président du conseil d'administration de la compagnie, Mohammad el-Hout, et les grands responsables de son administration.
Prenant la parole à l'issue de la rencontre, M. Baroud a tenu à exprimer sa solidarité avec l'équipe de la MEA et réitéré sa condamnation du rapt de l'ingénieur informaticien, Joseph Sader. « La dénonciation ne suffit pas cependant », a insisté le ministre, avant d'annoncer que l'affaire est suivie de très près, mais que la confidentialité de l'enquête s'impose d'autant plus qu'il s'agit de protéger la sécurité personnelle de Joseph Sader.
Commentant par ailleurs le crime perpétré hier contre le pilote de la MEA, M. Baroud a précisé que les dessous de ce crime sont différents de ceux de l'affaire Sader, précisant qu'il ne s'agit pas, selon lui, d'une action visant la MEA, ou l'AIB en tant que tel. Le ministre a toutefois assuré que ces deux affaires étaient suivies « minute par minute ». Rappelant que la protection des citoyens est une responsabilité qui incombe à l'État, le ministre a tenu cependant à préciser que les questions sécuritaires nécessitent des enquêtes et un suivi rigoureux, qui doivent être effectués à plusieurs niveaux et non seulement au niveau du ministère de l'Intérieur. Elle implique également la collaboration du ministère de la Défense, du Conseil des ministres et de la présidence de la République qui suit cette affaire au jour le jour, a-t-il dit.
À noter que les employés de la MEA ont observé hier un arrêt de travail d'une heure et se sont rassemblés en signe de solidarité avec leur collègue enlevé.
Prenant la parole lors du rassemblement, M. Hout s'est engagé, au nom de l'administration de la MEA, à suivre l'affaire jusqu'au bout. Commentant le meurtre du pilote Ghassan Mekdad, il a indiqué que les informations qui lui sont parvenues sur l'affaire prouvent clairement que ce crime est une « affaire personnelle qui n'a absolument rien à voir avec son emploi au sein de la MEA ». Et le PDG de la MEA de conclure que l'affaire du rapt de M. Sader ou celle de l'assassinat de M. Mekdad ne visent pas la compagnie aérienne en tant que telle. « Les deux incidents ont visé deux personnes qui font partie de la famille de la MEA », a-t-il conclu.

February 19, 2009 - L'Orient le Jour - One Week Has Passed and Sader Still Kidnapped


Sécurité Une semaine après le rapt de l'ingénieur Joseph Sader, disparu sur la route en se rendant le matin à son travail à l'AIB, un crime a secoué hier la Middle East Airlines, après la découverte du corps du pilote Ghassan Hassan Mekdad, tué par balle dans sa voiture à Ouzaï.
Dès la découverte du corps de la victime, les services d'anthropométrie et le médecin légiste ont été dépêchés sur place pour enquêter sur les causes et les motifs du décès. Cette nouvelle affaire, qui touche pour la seconde fois la compagnie aérienne libanaise, s'annonce d'autant plus sordide que le frère du pilote, Mohammad Kheir Mekdad, avait été tué exactement de la même manière, en décembre 2008. On relève également que le domicile du pilote a été cambriolé il y a juste deux semaines.
Les députés Ali Mekdad, Ali Ammar et Abbas Hachem, ainsi que l'ancien député Mahmoud Awwad se sont rendus auprès de la famille du défunt où ils ont tenu une conférence de presse au cours de laquelle ils ont fait assumer aux services de l'ordre « la responsabilité de ce qui s'est passé avec la famille Mekdad, qui a témoigné de la perte successive de deux de ses fils ». Le député du Hezbollah, Ali Ammar, a relevé que les criminels, qui ont frappé à deux reprises, « ont agi en toute liberté et audace, comme s'ils n'avaient rien à craindre ». Le député du Bloc du changement et de la réforme, Abbas Hachem, a espéré pour sa part que les forces de l'ordre pourront élucider au plus tôt ces deux intrigues, afin de préserver la stabilité dans le pays et lui éviter de retomber dans le système de l'autosécurité.
La famille Mekdad, qui a sommé à son tour les forces de sécurité intérieure et la justice de faire toute la lumière sur ces deux meurtres successifs, a assuré que leur fils, Ghassan, n'était affilié à aucun parti politique et n'avait pas de problèmes personnels.
Accompagné du chef du service de sécurité de l'aéroport, le général Wafic Choucair, le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, s'est rendu au siège de la MEA à l'AIB, où il s'est réuni avec le président du conseil d'administration de la compagnie, Mohammad el-Hout, et les grands responsables de son administration.
Prenant la parole à l'issue de la rencontre, M. Baroud a tenu à exprimer sa solidarité avec l'équipe de la MEA et réitéré sa condamnation du rapt de l'ingénieur informaticien, Joseph Sader. « La dénonciation ne suffit pas cependant », a insisté le ministre, avant d'annoncer que l'affaire est suivie de très près, mais que la confidentialité de l'enquête s'impose d'autant plus qu'il s'agit de protéger la sécurité personnelle de Joseph Sader.
Commentant par ailleurs le crime perpétré hier contre le pilote de la MEA, M. Baroud a précisé que les dessous de ce crime sont différents de ceux de l'affaire Sader, précisant qu'il ne s'agit pas, selon lui, d'une action visant la MEA, ou l'AIB en tant que tel. Le ministre a toutefois assuré que ces deux affaires étaient suivies « minute par minute ». Rappelant que la protection des citoyens est une responsabilité qui incombe à l'État, le ministre a tenu cependant à préciser que les questions sécuritaires nécessitent des enquêtes et un suivi rigoureux, qui doivent être effectués à plusieurs niveaux et non seulement au niveau du ministère de l'Intérieur. Elle implique également la collaboration du ministère de la Défense, du Conseil des ministres et de la présidence de la République qui suit cette affaire au jour le jour, a-t-il dit.
À noter que les employés de la MEA ont observé hier un arrêt de travail d'une heure et se sont rassemblés en signe de solidarité avec leur collègue enlevé.
Prenant la parole lors du rassemblement, M. Hout s'est engagé, au nom de l'administration de la MEA, à suivre l'affaire jusqu'au bout. Commentant le meurtre du pilote Ghassan Mekdad, il a indiqué que les informations qui lui sont parvenues sur l'affaire prouvent clairement que ce crime est une « affaire personnelle qui n'a absolument rien à voir avec son emploi au sein de la MEA ». Et le PDG de la MEA de conclure que l'affaire du rapt de M. Sader ou celle de l'assassinat de M. Mekdad ne visent pas la compagnie aérienne en tant que telle. « Les deux incidents ont visé deux personnes qui font partie de la famille de la MEA », a-t-il conclu.

Wednesday, February 18, 2009

February 18, 2009 - Al Hayat - MEA Employees to Strike Over Abducted Colleague

موظفو «ميدل إيست» يتوقفون ساعة عن العمل للحض على كشف مصير زميلهم المخطوف

قررت نقابة مستخدمي وعمال شركة طيران الشرق الأوسط والشركات التابعة مواصلة تحركها من اجل الكشف عن مصير الموظف في الشركة المهندس يوسف صادر الذي خطف الخميس الماضي على طريق المطار وفقد أثره.
وإذ ذكرت النقابة بالاعتصام الذي نفذته الجمعة الماضي أمام الإدارة العامة للشركة، دعت جميع الأفرقاء الى التوقف عن الاستغلال السياسي للموضوع وإبقائه في إطاره الإنساني، وطالبت «الزميلات والزملاء بالتوقف عن العمل اليوم الأربعاء بين الحادية عشرة والثانية عشرة ظهراً في أقسام الشركة كافة والشركات التابعة والتجمع أمام مبنى المطار (قاعة الذهاب) للتعبير عن تضامننا مع عائلة الزميل صادر والطلب الى الاجهزة المعنية كافة العمل سريعاً على كشف مصير الزميل يوسف صادر».
ودعت النقابة العاملين في مطار رفيق الحريري الدولي الى اتخاذ الموقف المناسب والمشاركة في هذا التحرك الى جانب زملائهم في طيران الشرق الأوسط والشركات التابعة».
ولفت وزير الداخلية زياد بارود في مؤتمر صحافي الى انه إذا لم يتم اعطاء تفاصيل عن قضية صادر «فهذا لا يعني اننا نريد ان نخبئ المعلومات عن الإعلام، انما نقوم بذلك حماية للتحقيق»، وكشف عـن ان «هــناك جهداً كبيراً على مستوى الاجهزة الامنــية، وأؤكــد أننا نتعاطى مع الموضوع بدرجة عالية من المتابعة، وأي كلام عن الموضوع من دون اكتمال عناصر التحقيق ممكن ان يؤذي التحقيق والشخص المعني به، لذلك نلتزم التحفظ في هذا الموضوع حماية للتحقيق، وأهل المواطن المخطوف يعرفون تماماً الجدية التي نتعاطى بها، وكل الأجهزة تتابع الموضوع، وكل السياسيين وعلى رأسهم رئيس الجمهورية يتابعون لحظة بلحظة هذا الموضوع، وإذا استمرت الامور في هذا الاتجاه، إن شاء الله يمكننا ان نعطي الناس تطمينات».
وعما اذا كانت الجهات الامنية تعرفت الى مكانه، اكتفى بارود بالقول: «قلت انني لن اعطي تفصيلاً عن الموضوع حماية للتحقيق وحرصاً على استكماله».
وأكد انه «حريص على السكوت في هذا الموضوع حماية لصادر وللتحقيق. لا يمكن أحداً إلا ان يستهجن ما حصل، وفي التحقيق ستظهر أشياء كثيرة، ولكن هذا لا يعني أن الخيار ليس لضبط الأمور الى اقصى الحدود، فأي فلتان غير مفيد إطلاقاً ليس فقط للانتخابات، وليس مقبولاً أن تكون لدينا كل يوم مشكلة كهذه، نحن نتعاطى مع الموضوع بأقصى درجات الجدية، وإن شاء الله يحسم هذا الموضوع، ولا يبقى يشكل للبنانيين قلقاً كبيراً في يومياتهم».

February 18, 2009 - The Daily Star - MEA workers to strike over abducted colleague

Daily Star staff

BEIRUT: The union representing staff at Middle East Airlines (MEA) will strike for one hour on Wednesday, it announced on Tuesday. The syndicate will strike between 11 a.m. and midday in solidarity with the family of Youssef Sader, an MEA employee who was kidnapped Thursday morning near Beirut's Rafik Hariri International Airport. Three unidentified assailants allegedly bundled him into a sport utility vehicle before speeding away. The union urged all staff members to gather at the airport to protest his kidnapping. On Friday, the syndicate pledged to adopt "escalatory steps" if Sader was not released. It vowed a "major response against whoever thinks of attacking any employee with MEA, the company that has served the nation in dark times." - The Daily Star

February 18, 2009 - L'Orient le Jour - MEA Employees on Strike

Affaire Sader : les employés de la MEA observent un sit-in aujourd’hui


Le syndicat des employés de la Middle East Airlines (MEA) ont publié hier un communiqué soulignant que les employés de la compagnie ainsi que ceux qui travaillent dans toutes les filières de l'entreprise observeront un sit-in aujourd'hui, mercredi, de 11 heures à midi, devant le lobby de départ de l'aéroport de Beyrouth.
Les employés de la MEA comptent ainsi protester contre l'enlèvement de leur collègue Joseph Sader, ingénieur de la compagnie, enlevé jeudi dernier sur la route de l'aéroport alors qu'il se rendait à son lieu de travail. Ils avaient organisé, dans ce même cadre, un sit-in vendredi dernier.
Les employés de la MEA ont également appelé les services de sécurité à faire la lumière sur le sort de leur collègue.
Joseph Sader, qui travaille au département informatique de la MEA, habite Maghdouché. Il est père de trois enfants âgés entre 9 et 22 ans.

Tuesday, February 17, 2009

February 17, 2009 - Al Akhbar - Lebanon Case of Sader

مغدوشة تنتظر تحديد الدولة مصير صادر

مغدوشة ــ خالد الغربي

خمسة أيام مرّت على اختطاف المهندس يوسف صادر بالقرب من مطار رفيق الحريري الدولي أثناء توجهه إلى مكاتب شركة الميدل ايست حيث يعمل مهندس كمبيوتر، وتبدو الصورة في بلدته مغدوشة مشوبة بالحذر والقلق على مصيره. أحد أبناء البلدة جورج يونان قال أمس «إن عامل الوقت وطوله يزيد من قلقنا ومخاوفنا على مصير المخطوف»، كذلك يكرّر أبناء مغدوشة كلاماً مبطّناً «يتحاشى تسمية الأمور بمسمّياتها» بحسب ما ذكر أحد المقرّبين من صادر. إذ يبدو الكلام كأنه مشفّر: «لا نريد التحدث حرصاً على مجرى التحقيقات أو لكي لا يكون كلامنا في غير محله ويؤثر سلباً على وضع المخطوف» يقول أحد أبناء مغدوشة، الذي تمنى عدم ذكر اسمه. ورداً على سؤاله عمّا يقصد بقوله «مجرى التحقيقات» يكتفي بالقول «سمعنا أن جهة ما تحقق مع صادر وتتهمه بأمور لا تمت إليه بصلة».
وكان الأهالي وذوو المخطوف قد استبشروا خيراً بالأنباء الصحافية التي أشارت إلى تسلم مديرية الاستخبارات في الجيش اللبناني المخطوف صادر من جهة حزبية، قبل أن تنفي قيادة الجيش هذا الأمر، وتعيد الأهالي إلى حالة التشاؤم.
رئيس بلدية مغدوشة، الدكتور غازي أيوب قال لـ«الأخبار» عبر الهاتف: «للأسف لا توجد أخبار رسمية، لكن قيل لنا عبر مصادر غير رسمية إن الموضوع بالنسبة لصادر قد يكون خيراً. لكن نحن لا نعتمد في بناء تفاؤلنا أو عدمه إلا على الأخبار التي تأتينا من جهات رسمية، وحتى الآن لم تتوافر للجهات الرسمية معطيات جديدة».
وتابع أيوب «لا نعرف حتى الآن التهمة التي على أساسها خطف صادر، لكن نحن تحت مرجعية القانون والدولة. وإذا كان هناك أي شيء في ما خص المهندس صادر فليقولوا لنا ذلك» (دون أن يحدد من هي الجهة التي يخاطبها).

February 17, 2009 - The Daily Star - Army denies abducted MEA man in its custody

Daily Star staff

BEIRUT: The Lebanese army denied in a communiqué on Monday that kidnapped Middle East Airlines employee Joseph Sader had been handed over to its intelligence wing. Earlier, An-Nahar daily quoted high-ranking security sources as saying that a "certain influential party" handed Sader to army intelligence Sunday evening. The sources said the army will eventually return Sader to his family after learning more about his abduction. Sader, 50, an official of MEA's IT department, was kidnapped Thursday morning near Beirut Airport, by three unidentified assailants. The syndicate representing MEA employees pledged in a statement on Friday to adopt "escalatory steps" if Sader was not set free. The syndicate pledged a "major response against whoever thinks of attacking any employee with MEA, the company that has served the nation in dark times." - The Daily Star

February 17, 2009 - L'Orient le Jour - No News Yet about Joseph Sader

La gendarmerie avait tenté de poursuivre les ravisseurs


On demeure toujours sans nouvelles de Joseph Sader, l'employé de la MEA enlevé jeudi matin, alors qu'il se rendait à son travail, dans le bâtiment de l'aéroport. L'enquête à ce sujet est supervisée par le procureur général près la cour d'appel, Ghassan Oueydate.
À la recherche des mobiles des ravisseurs, la police a effectué des recherches poussées sur l'ordinateur de l'employé enlevé, sans y trouver quoi que ce soit qui puisse justifier son enlèvement.
Corroborant le témoignage d'un collègue, les milieux judiciaires ont confirmé qu'une patrouille de la gendarmerie a suivi le véhicule utilitaire à bord duquel l'otage a été enlevé, mais qu'elle l'a perdu de vue au pont de Laylaki et n'a plus su quelle direction exacte il a emprunté.

Monday, February 16, 2009

February 16, 2009 - Al Anwar - Lebanon Family of Kidnapped Sader

محليات لبنان

اعتصام في مغدوشة طالب بعودة صادر سالما
وقبلان اجرى اتصالات داعيا الى اطلاق سراحه

واصل اهالي مغدوشة وجوارها تحركهم لمعرفة مصير ابنهم جوزف صادر واطلاق سراحه.
وفي هذا الاطار نظم في باحة سيدة المنطرة في مغدوشة اعتصام تضامني من اجل عودة جوزف جورج صادر سالما نفسا وجسدا الى عائلته وبلدته مغدوشة ودرب السيم.
الاعتصام الصامت شارك فيه رؤساء بلديات صيدا - الزهراني والنائب انطوان خوري والسيدة ايمان سعد ممثلة النائب اسامة سعد وحشد من الفعاليات الثقافية والتربوية.


وبعد الاعتصام انطلقت مسيرة صامتة حتى تمثال سيدة المنطرة حيث ترأس كاهن الرعية الاب سمير نهرا والاب توفيق حوراني قداسا تمنى خلاله الاب نهرا ان يعود جوزف الى عائلته سالما داعيا الجميع للمشاركة بالاعتصام التضامني الذي سينفذ اليوم الاثنين في بلدة درب السيم، وتمنى على الجميع ان لا يأخذوا بالشائعات والاعتماد على المصادر الرسمية والعائلة.
من جهته شقيق جوزف انطوان قال انه حتى الآن لا جديد على صعيد التحقيقات وانه يأمل خيرا.
وكانت رفعت لافتات على مداخل مزار السيدة تدعو الى العمل على كشف مصير جوزف. من جهة ثانية تابع اتحاد بلديات صيدا - الزهراني اتصالاته وتحركاته من اجل معرفة مصير المواطن جوزف صادر، وابدى رئيس الاتحاد الدكتور عبد الرحمن البزري ارتياحه لما لمسه من اهتمام ومتابعة حثيثة لدى كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان، ودولة رئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري، لهذا الموضوع.
هذا وكان الاتحاد قد ابقى جلساته مفتوحة وشارك في كل التحركات التي اقيمت في بلدة مغدوشة ومنطقتها، متمنيا باسم الاتحاد على كل سكان المنطقة وخصوصا عائلة المفقود صادر التحلي بالصبر والمسؤولية، مؤكدا ان هذا الموضوع من اولويات الجميع كقوى سياسية وحزبية وبلدية واهلية، لكشف كافة ملابساته وظروفه.
من جهته تابع نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ عبد الأمير قبلان قضية إختفاء المهندس صادر، واجرى اتصالات لهذه الغاية شملت كلا من السادة: النائب الدكتور ميشال موسى ومطراني صيدا للموارنة الياس نصار والروم الكاثوليك ايلي حداد، داعيا الى تكثيف التحقيقات لكشف ملابسات الحادث وإطلاق سراح المهندس صادر.
حرب
من جهته استغرب النائب بطرس حرب حادثة اختطاف المهندس صادر خلال توجهه الى عمله في مطار بيروت واستمرار الغموض حول مصيره وهوية محتجزيه وعجز السلطة عن تعقب الخاطفين لتحرير المخطوف في منطقة خاضعة لسيطرة حزبية واضحة ولا سيما ان هذا الحادث يعرض المطار وأمن المسافرين ذهابا وإيابا من لبنانيين وغير لبنانيين ويعطي انطباعا سيئا عن الحالة الامنية في البلاد وعن عدم سلامة استعمال مطار بيروت الدولي من الناحية الامنية، ناهيك عن ان المخطوف هو مواطن لبناني يتمتع بحقه في سلامته وأمنه على الدولة، وان مصيره، وهو رب لعائلة، في خطر، ولا يجوز استمراره كما لا يجوز السكوت عنه.
وقال: من هنا دعوتنا للاجهزة الامنية والشرعية إلى مواصلة البحث عن المهندس المخطوف جوزف صادر وإلقاء القبض على الخاطفين وسوقهم أمام القضاء لإنزال العقاب بهم كائنا من كانوا، ورفع كل غطاء سياسي او حزبي عن الخاطفين، خوفا من ان تصبح الممارسات التي تطال أمن الناس وحياتهم أمرا عاديا لا حساب او عقاب له.
ورأى ان هذه الحادثة تؤكد صحة ما ذهبنا اليه سابقا من ان لا أمن ولا حرية للبنانيين اذا ما استمر السلاح منتشرا بين أيادي الاحزاب والتيارات واذا لم يتم حصره بيد السلطة الشرعية اللبنانية.

February 16, 2009 - L'Orient le Jour - Sader's Fate Still Unknown

Le sort de Joseph Sader, enlevé jeudi sur la route de l’aéroport, toujours inconnu
Par Patricia KHODER

À Maghdouché, ils attendent le retour de leur parent et ami, Joseph Sader.

Joseph Sader, ingénieur à la Middle East Airlines, âgé de 55 ans, n'est plus rentré chez lui à Maghdouché depuis jeudi matin. Il a été enlevé sur la route de l'aéroport alors qu'il se rendait à son travail.
Hier à Maghdouché, la famille de Joseph Sader, notamment son épouse, son frère, sa mère et son père, recevaient les parents, amis et collègues venus les soutenir. C'est son frère Antoine, également ingénieur de la MEA, qui raconte l'histoire : « Comme tous les matins, Joseph, l'un des responsables du département informatique de l'entreprise, est sorti de chez lui pour aller au travail. Il a l'habitude quand il fait beau de garer sa voiture à Saïda et de prendre ensuite le bus jusqu'au pont de l'aéroport. C'est là qu'il descend, fait quelques centaines de mètres à pied, pour arriver à son bureau de la MEA. »
Mais jeudi, Joseph n'est pas arrivé au bureau. Il a été enlevé en plein jour à Beyrouth, non loin de la banlieue sud. « Il n'est pas venu au travail, mais sa voiture était bel et bien stationnée à Saïda. Nous avons fait le tour des hôpitaux de la localité, ensuite nous avons cherché dans les hôpitaux de Beyrouth. Nous avons cru qu'il a eu un accident. Nous avons alerté la police. Je parlais devant une personne de la disparition de mon frère, elle m'a raconté qu'un de ses collègues - également employé d'une filiale de la MEA (MIG) répondant au nom de Haytham - lui a raconté une histoire étrange : il a été témoin d'un enlèvement », affirme Antoine.
Il ajoute : « Vers 8 heures jeudi dernier, Haytham, qui vient également en bus à l'Aéroport de Beyrouth, a vu, à une vingtaine de mètres de lui, deux hommes descendre d'une camionnette puis obliger un piéton à monter avec eux. L'homme s'est débattu, mais ils ont réussi à l'immobiliser. Haytham n'est pas intervenu pour aider l'homme agressé. Il a poursuivi son chemin à pied. Il a vu ensuite, stationnée sur la chaussée, une voiture des FSI. Pendant qu'il livrait son témoignage à l'agent, la camionnette est passée devant eux. Elle était conduite par un homme, alors que deux autres avaient placé leur victime sur le sol du véhicule et l'avaient immobilisé. L'agent des FSI a suivi la camionnette jusqu'à la mosquée al-Rassoul al-Aazam, puis a rebroussé chemin. Il n'a pas informé la gendarmerie de l'enlèvement et a regagné son poste à proximité du pont de l'aéroport. Haytham, qui poursuivait son chemin, a vu le policier revenir rapidement. Ce dernier lui a expliqué que "la camionnette allait trop vite", et qu'il n'avait pas pu la suivre après la mosquée. »
Antoine décide alors de montrer la photo de son frère à Haytham : « Je suis allé au bureau du personnel de la MEA, muni d'une photo passeport de Joseph, je l'ai agrandie et Haytham l'a reconnu. »
Alertés par l'enlèvement, les gendarmes « ont entamé leur enquête, ils ont interrogé le policier et l'ont relâché », ajoute Antoine.
Salma, épouse la victime, prend ensuite la parole : « Mon mari n'appartient à aucun mouvement politique. Tous les jours, il quitte la maison à 6h30, rentre à 17h45. C'est un homme sans histoire », ajoute-t-elle, dénonçant des rumeurs diffusées sur des sites Internet.
« Les services de sécurité sont en train d'enquêter. Depuis jeudi, nous ne disposons d'aucune information. Ils nous disent d'espérer. Il faut que je tienne le coup pour les enfants. Tina, la plus jeune, ne sait pas que son père a été enlevé. Je lui ai dit qu'il ne rentrera pas à la maison parce que des collègues à lui ont été enlevés et qu'il doit rester au travail jusqu'à ce qu'ils soient libérés. Vendredi, je ne l'ai pas envoyée à l'école pour que ses camarades ne lui posent pas de questions », ajoute Salma.
Selon sa famille, Joseph n'a pas accès à des informations sensibles au sein de la MEA. Il est chargé d'émettre, à la demande de la comptabilité, les fiches de paie des employés. Il n'occupe pas un poste où il pourrait être tenté par les pots-de-vin ou la corruption. Joseph est père de trois enfants, Sophia, 22 ans, diététicienne, Ralph, 18 ans, et Tina, 8 ans.
Sa famille, qui a fait avec le député de Zahrani Michel Moussa, les prélats et les notables de la région, le tour des responsables, rendant visite notamment au chef de l'État, Michel Sleiman, et au président de la Chambre, Nabih Berry, ne veut accuser personne de l'enlèvement.
Le président de la République, qui suit le dossier de près, a dénoncé le rapt qui va « à l'encontre des droits de l'homme », soulignant qu'il espère localiser le lieu de détention de Joseph, le libérer et sanctionner les responsables.
Apprécié de tous ses proches, Joseph Sader est un homme actif. Il est président du syndicat des agriculteurs spécialisés dans la culture des fleurs d'oranger. Maronite, originaire de Darb el-Sim, mais vivant à Maghdouché, le plus important village grec-catholique de l'est de Saïda, il a été choisi comme l'un des gestionnaires du waqf de l'église du village.
Joseph est décrit par sa famille, ses collègues et ses voisins comme « un homme exemplaire, honnête, serviable, discret ».
Joint au téléphone par L'Orient-Le Jour, le député de Zahrani Michel Moussa l'a décrit comme « un homme sans problèmes ».
Le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, a de son côté affirmé à L'Orient-Le Jour que les autorités concernées « travaillent depuis quelques jours sur l'affaire » et que « plusieurs pistes sont explorées ». Interrogé au sujet du gendarme qui a n'a pas suivi la camionnette, M. Baroud a souligné que « ces informations ne sont pas très précises » et qu'une « enquête est actuellement en cours ».
Notre chroniqueuse judiciaire Claudette Sarkis a rapporté, citant des sources judiciaires, que l'ordinateur de Joseph Sader a été inspecté et qu'il ne présente aucune information menant à d'éventuelles pistes. Ces mêmes sources ont souligné que Joseph est très apprécié par ses collègues et amis et qu'il est dépeint comme un homme exemplaire. Elles précisent également que l'affaire ne peut pas être d'ordre financier.
Hier, un sit-in a été organisé sur le parvis de l'église Notre-Dame de Manaytra. Il a rassemblé des habitants de Maghdouché et des villages voisins ainsi que des prélats et des notables de la région.
Des branches de laurier et des rubans blancs en signe de paix ont été distribués. Toutes les personnes présentes espèrent que Joseph retournera sain et sauf dans sa famille. Une messe à son intention a suivi le rassemblement. La veille, une procession aux flambeaux avait été organisée par les habitants du village.

Saturday, February 14, 2009

February 14, 2009 - L'Orient le Jour - Sader's Fate Remains Unsolved

Le sort de Joseph Sader, enlevé jeudi sur la route de l’aéroport, demeure inconnu

La photo du disparu, entouré d’images pieuses.

On demeure sans nouvelles de Joseph Sader (50 ans), directeur informatique, employé à la Middle East Airlines, enlevé jeudi matin par des inconnus à proximité de son lieu de travail où il se rendait, sur la route de l'aéroport, dans l'immeuble de la Middle East Airlines. Les services de sécurité et les autorités compétentes, qui n'ont toujours pas réussi à obtenir la moindre information sur son sort, n'ont d'ailleurs publié aucun communiqué, alors que l'enlèvement de l'ingénieur Sader a suscité un vif émoi dans de nombreux milieux.
Pour protester contre l'enlèvement de leur collègue, tous les employés de la Middle East Airlines, parmi lesquels figurait le frère de l'ingénieur, Antoine Sader, ont observé hier un sit-in symbolique, à quatorze heures et pour une heure de temps, devant l'entrée extérieure des locaux de la compagnie. Les employés ont insisté sur la nécessité que Joseph Sader soit rendu à la famille de la Middle East Airlines dans les plus brefs délais, et averti qu'ils pourraient « prendre des mesures d'escalade si le sort de (leur) collègue demeurait inconnu ». De son côté, le directeur du service informatique de la compagnie d'aviation, Adib Joreige, a décrit Joseph Sader comme « un employé modèle qui n'a de différend avec personne ».
À Maghdouché, village d'origine de l'employé enlevé, et à Darb el-Sim, où habite Joseph Sader, les habitants ont également protesté contre l'enlèvement. Son épouse, Salma, s'exprimant aux médias, a mis en cause la gendarmerie, « qui a observé l'enlèvement et repéré la voiture, et tenté de la suivre, mais qui a abandonné à cause des embouteillages », a-t-elle précisé. Notons que les écoles et magasins de Maghdouché ont fermé hier leurs portes en signe de protestation.
Nombreuses étaient les réactions officielles à l'enlèvement de Joseph Sader. Le patriarche Grégoire III Laham a contacté le député Michel Moussa (originaire lui aussi de Maghdouché) qui s'est rendu à la cathédrale Notre-Dame de Maghdouché. Il a promis qu'il effectuera les contacts au plus haut niveau pour obtenir la libération de M. Sader. De son côté, le député Ali Adel Osseirane a condamné l'enlèvement, appelant tous les services sécuritaires à découvrir les coupables et à rendre Joseph Sader à sa famille. Il a contacté le président de la municipalité de Maghdouché, Ghazi Ayoub, faisant part de sa solidarité avec les habitants du village. Ce dernier a, pour sa part, affirmé qu'il redoublait d'efforts pour œuvrer à faire libérer M. Sader.
Par ailleurs, les municipalités de l'est de Saïda se sont réunies hier à Maghdouché sous l'égide du président du regroupement des municipalités de Saïda-Zahrani, Abdelrahman Bizri, dans l'objectif de mettre en place un plan d'action pour obtenir la libération de Joseph Sader.

February 14, 2009 - The Daily Star - MEU union warns of strike over kidnapping

By Mohammed Zaatari
Daily Star staff

SIDON: The syndicate representing Middle East Airlines (MEA) employees on Friday pledged to adopt "escalatory steps" if kidnapped colleague Youssef Sader was not set free.
In a statement, the syndicate described Sader's abduction as "an unjustified attack on MEA." It pledged a "major response against whoever thinks of attacking any employee with MEA, the company that has served the nation in dark times."
The statement called for speeding up efforts to achieve Sader's release.
Sader, 50, an official of MEA's IT department, was kidnapped Thursday morning near Beirut's Rafik Hariri International Airport by three unidentified assailants who reportedly sped away in a sport utility vehicle
Angry residents of Sader's hometown of Maghdousheh in south Lebanon blocked a road later in the day to protest against the kidnapping.
Sader's brother, Antoine

February 14, 2009 - Aliwaa - Lebanon Sidon MEA Union Warns of Strike


اعتصامات في المطار ومغدوشة احتجاجاً على خطف صادر
واهتمام سياسي وأمني لاستعادته سالماً


المطار - مكتب الاعلام: نفذ موظفو طيران الشرق الأوسط (الميدل إيست) اعتصاماً رمزياً لمدة
ساعة عند الساعة الثانية من بعد ظهر أمس احتجاجاً على خطف مدير المديرية المعلوماتية في الشركة جوزف صادر وهو من بلدة درب السيم ومقيم في مغدوشة• وكان مجهولون اعترضوا صادر على طريق المطار أمس الأول واعتدوا عليه بالضرب ثم اقتادوه الى جهة مجهولة عن بعد أمتار من مركز عمله في مبنى الميدل إيست، وحتى الساعة لم تتمكن الأجهزة الأمنية والسلطات المختصة من معرفة أي شيء عن مصيره•

نفذ الاعتصام الذي دعا اليه المجلس التنفيذي لنقابة مستخدمي وعمال شركة طيران الشرق الأوسط والشركات التابعة، أمام المدخل الخارجي لشركة طيران الشرق الأوسط وشارك فيه جميع موظفي الشركة من جميع الأقسام والوحدات التابعة لها ومن كل المستويات الوظيفية•
وقد شدد المتكلمون باسم المعتصمين، على إعادة صادر بأسرع وقت سالماً الى عائلته الميدل إيست واصفين الاعتداء عليه بالآثم وغير المبرر ومهددين بتصعيد التحرك اذا استمر مصير زميلهم مجهولاً•

وتحدث خلال الاعتصام كل من رئيس الموارد البشرية في الشركة رمزي يونس شقيق يوسف صادر المسؤول في الميدل إيست أيضاً انطوان صادر ومدير المعلوماتية في الميدل إيست أديب جريج والنقابي في الشركة حسين عباس•
تحرك في قرى قضاء صيدا ومن مغدوشة كتبت ثريا حسن زعيتر، خيمت أجواء الحزن والقلق على بلدات قضاء صيدا خاصة مغدوشة ودرب السيم، وسط الانشغال السياسي والأمني لكشف مصير يوسف صادر•

في المنزل، بدت العائلة حزينة يحيط بها الأهل والأقارب والأصدقاء، لم تتمالك زوجته سلمى عبود نفسها، تنهار بالبكاء بين الحين والأخر قبل أن تروي تفاصيل الحادثة فتقول: كعادته ذهب جوزيف الى عمله في مطار بيروت الدولي، غادر المنزل صباحاً وقد أوقف سيارته في صيدا، واستقل سيارة أجرة الى بيروت، حيث ترجل منها عند جسر المطار وهناك تعرض للخطف، اذ قام شخصان مجهولان ترجلا من <فان> ابيض، وأمسكا به وحاولا أن يدخلاه عنوة، تعارك معهما، فارتفع صوته، انتبه اليه المارة وأحد عناصر الدرك، حاولوا تعقبهم ولكنهم فشلوا بسبب ازدحام السير

وأضافت: <كانت والدتي المريضة وبحاجة لدخول المستشفى، فإتصلت به ولكنه لم يتصل كعادته، فعاودت الكرة قبل أن ينشغل بالي عليه، اتصلت بزملائه في العمل فأكدوا انهم لم يروه، فإتصلت بشقيقه المهندس انطوان الذي يعمل مهندساً مدنياً في المطار، فأكد أنه لم يدخل الى مركز عمله، قبل أن نعرف أنه تعرض للخطف، وينتشر الخبر في البلدة وينزل الاهالي الى الشارع احتجاجاً>•

ولم تتهم الزوجة سلمى أحداً، وقالت: ليس له عداوة مع أحد، بيد انني أطالب وزير الداخلية فتح تحقيق بما جرى، وأناشد الجميع أن يسارعوا الى كشف مصيره لانه إذا جرى أي شيء لجوزيف على الدنيا السلام•

وفيما أقفلت مغدوشة ودرب السيم أبواب مدارسهما وانصرف الأهالي لمتابعة تطورات الموضوع، احتشد الأهالي امام كنيسة البلدة، قبل أن يتداعوا الى اجتماع موسع في صالونها للتباحث بما جرى، وتحدث رئيس البلدية الدكتور غازي أيوب، فدعا جميع القوى الى السعي الدؤوب لاسترجاع صادر، نشيدا بتضامن فاعليات وأبناء القرى المجاورة كتأكيد على صيغة العيش المشترك•
وألقى النائب الدكتور ميشال موسى كلمة دعا فيها الى <عدم اصدار الأحكام المسبقة سريعاً حتى لا نذهب في اتجاهات غير مثمرة وتضيه الجهود التي تبذل على أكثر من صعيد سدى>، مشددا على <تشكيل لجنة لمتابعة تفاصيل القضية>•

وتحدث راعي أبرشية صيدا ودير القمر للطائفة المارونية المطران الياس نصار، فشدد على <ضرورة الحذر من الشائعات التي هي في غير محلها>، مطالباً <بجلاء الحقيقة، لأننا نرفض أن تتعرض حرية أي انسان للاحتجاز مهما كانت الاسباب والدوافع وعلى الدولة أن تكون حاسمة في هذا الموضوع حتى لا يتكرر الأمر>•

وألقى راعي أبرشية صيدا ودير القمر لطائفة الروم الملكيين الكاثوليك المطران ايلي الحداد كلمة قال فيها: إن المطلوب عدم الانجرار الى ردات فعل تؤذي العيش المشترك والوحدة وستبقى مغدوشة طريق العبور الى البلدات المجاورة، داعيا الى السرعة في كشف مصيره•
وبدوره عقد مجلس <إتحاد بلديات صيدا ? الزهراني> جلسة له في مبنى بلدية مغدوشة بحضور رؤساء ومخاتير البلدات المجاورة، وأصدر بياناً أبدوا قلقهم الشديد وحرصهم على سلامة جوزيف صادر، مناشدين المسؤولين الأمنيين والرسميين وكافة الجهات المعنية القيام بما يلزم لتأمين الإفراج عنه• واستنكر المجتمعون حدوث عمليات خطف في أية منطقة لبنانيه معتبرين أن الأوضاع الاستثنائية التي تعيشها البلاد تحتاج إلى تضافر جهود أبنائها وحث الجميع على التصرف بمسؤولية وأن مثل هذه الحوادث ما كانت لتحدث في ظل دولة القانون والمؤسسات•

وقرروا تأليف وفد من <اتحاد بلديات صيدا ? الزهراني> لمقابلة رئيس الجمهورية برفقة المطارنة ونواب المنطقة، حيث من المقرر أن تكون الزيارة صباح اليوم (السبت)• وابقوا اجتماعهم مفتوحة•

واعتصام ليلاً في قرى قضاء صيدا وكان أهالي بلدات مغدوشة درب السيم وعنقون في قضاء صيدا نفذوا مساء أمس الأول إثر ورود خبر اختطاف صادر اعتصاماً في ساحة مغدوشة، وأشعل شبان غاضبون الإطارات المطاطية احتجاجاً، مما استدعى تدخل قوة من الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، عملت على تهدئة الأهالي وفتح الطرقات وإخماد الإطارات، بالتعاون مع رئيس بلدية مغدوشة الدكتور غازي أيوب الذي أكد أن الاعتصام سلمي وغير موجه ضد أحد وان طرقات البلدة مفتوحة في كافة اتجاهاتها والأهالي يدعون الجميع للوقوف معهم حتى يتم استعادة صادر•
الاستنكارات وتوالت الاستنكارات، فطالب النائب عمار الحوري الجهات الأمنية والقضائية العمل لفرض سلطة الدولة وحماية الحريات ومعالجة الموضوع وإعادة يوسف صادر سالماً الى أهله، كما استنكر النائب علي عادل عسيران خطف المهندس يوسف جرجس صادر ووصف العملية بالاسلوب الجبانة داعياً القوى الأمنية الى كشف الفاعلين واستعادة المخطوف وأعلن تضامنه مع رئيس بلدية مغدوشة الدكتور غازي أيوب، وأهالي مغدوشة، واعداً بإثارة القضية مع كل المسؤولين• كما وصف الوزير السابق ادمون رزق الخطف بأنه يزعزع الثقة بقدرة السلطة الشرعية ويشكل تشكيكاً للسلم الأهلي•

Friday, February 13, 2009

February 13, 2009 - Al Akhbar - Lebanon Kidnapped Person

فقدان مهندس أثناء توجّهه إلى عمله

مغدوشة ـ خالد الغربي

فقد صباح أمس أحد أبناء بلدة مغدوشة الجنوبية، المهندس يوسف صادر، أثناء توجهه الى مركز عمله في مطار رفيق الحريري الدولي. ونقل عدد من سكان البلدة عن مصادر أمنية معلومات غير مؤكدة تشير الى احتمال أن يكون صادر قد خطف على أيدي مسلحين كانوا يستقلون سيارة فان.
وتوافد عدد كبير من أبناء البلدة الى دارة صادر في مغدوشة متضامنين، تقدمهم النائب الدكتور ميشال موسى الذي أجرى اتصالات بالرؤساء الثلاثة وبعدد من الوزراء والمسؤولين القضائيين والأمنيين من أجل كشف مصير صادر.
وليلاً تجمع عدد من أهالي البلدة، وقطعوا الطريق الرئيسة على مقربة من مقر البلدية، مضرمين النار بإطارات مطاطية. وطالب المعتصمون بالإفراج الفوري عن صادر، من دون اتهام أحد بخطفه. رئيس بلدية مغدوشة الدكتور غازي أيوب أوضح لـ«الأخبار» أن صادر (وهو في العقد الخامس من العمر) غير منتم لأي فريق سياسي وأنه معروف بعصاميته وليس لديه أي عداوات مع أحد.
وأشار أيوب الى أن عملية الخطف، وفقاً لما رواها أحد زملاء صادر (الذي استجوبته القوى الأمنية)، حصلت عند السابعة من صباح أمس ووقعت عند مدخل مكاتب شركة طيران الشرق الأوسط على طريق المطار، حيث أقدم شخصان على ضرب يوسف صادر وإجباره بالقوة وتحت التهديد بسلاح حربي على صعود سيارة فان كانت في حوزتهما. وقد حاول عنصر أمني مطاردة الخاطفين لكنهما تمكنا من الفرار ومعهما المهندس صادر. وقال أيوب إن أبناء البلدة لا يتهمون أحداً بالوقوف خلف إخفاء صادر، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية والقوى الحزبية في المنطقة، ولا سيما حركة أمل وحزب الله، يبذلون جهوداً لمعرفة مصير ابن البلدة.

Thursday, February 12, 2009

February 12, 2009 - Naharnet - Gunmen Snatch MEA Official at Beirut Airport

Angry citizens of the southern town of Maghdousheh on Thursday blocked the main road leading to the Apple Province to protest against the kidnapping earlier in the day of their fellow citizen Youssef Sader near Beirut Airport.

Sader, a ranking official of Middle East Airline's IT department, was kidnapped after driving through the Lebanese Army checkpoint at the entrance to Beirut Airport.
Sader's brother, Antoine, said unidentified gunmen snatched Youssef in an area within 100 meters from the Army checkpoint, just before driving into the MEA headquarters.